ذكرت وسائل الإعلام الإسرائيلية اليوم (الثلاثاء)، أن مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بدأ عقد اجتماعاته الأسبوعية في غرفة محصنة آمنة تحت الأرض في القدس المحتلة.
وكان مجلس الوزراء الأمني المصغر استخدم الغرفة المحصنة التي تعرف باسم «مركز الإدارة الوطنية» للمرة الأولى في عام 2011 للتدريب على التعامل مع الأزمات.
وتقع الغرفة المحصنة أسفل المجمع الحكومي في القدس وتضم أماكن معيشة ومنشآت للقيادة.
وقالت القناة العاشرة الإسرائيلية: «الوزراء أبلغونا بأن أحد الأسباب الرئيسية لنقل مكان الاجتماع هو رغبة نتنياهو الشديدة في منع التسريبات وبسبب مخاوف من محاولات التجسس من قبل أطراف خارجية معادية».
وقال مصدر إعلامي إن مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي الذي يضم 11 وزيراً عقد عدداً صغيراً من الاجتماعات في الغرفة الحصينة، وإن ثلاث جلسات أسبوعية مقررة الأولى يوم الأربعاء ستعقد في الغرفة الحصينة.
وأحجم المسؤولون الإسرائيليون عن التعليق على التقرير.
وكان مجلس الوزراء الأمني المصغر استخدم الغرفة المحصنة التي تعرف باسم «مركز الإدارة الوطنية» للمرة الأولى في عام 2011 للتدريب على التعامل مع الأزمات.
وتقع الغرفة المحصنة أسفل المجمع الحكومي في القدس وتضم أماكن معيشة ومنشآت للقيادة.
وقالت القناة العاشرة الإسرائيلية: «الوزراء أبلغونا بأن أحد الأسباب الرئيسية لنقل مكان الاجتماع هو رغبة نتنياهو الشديدة في منع التسريبات وبسبب مخاوف من محاولات التجسس من قبل أطراف خارجية معادية».
وقال مصدر إعلامي إن مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي الذي يضم 11 وزيراً عقد عدداً صغيراً من الاجتماعات في الغرفة الحصينة، وإن ثلاث جلسات أسبوعية مقررة الأولى يوم الأربعاء ستعقد في الغرفة الحصينة.
وأحجم المسؤولون الإسرائيليون عن التعليق على التقرير.